وكان أويدا يعمل في إحدى شركات التصوير العالمية، حيث اخترع عصا طويلة قابلة للمد وفي نهاية أحد أطرافها كاميرا للتصوير، حيث أطلق عليها في البداية “العصا المتمددة” وكان يستخدمها في رحلاته العائلية.
وصنعت العصا حينذاك خصيصا لتساعد على ظهور مساحة أكبر خلف المصور، وصنعت بأشكال وأنواع ومقاسات كثيرة منوعة لمحاولة ترويجها.